أنا رأيت البطل مبارك ....بقلم سماح بنت النيل
أنا رأيته في السماء....
يحلق بطائرته يصوب ضربته القاضية نحو الأعداء ...فأنتصرنا
ورأيته علي الحدود ....
يطرد المحتل ويبني السدود ... فتحررنا
ورأيته في سيناء ....
يسترد أرضها ويرفع علم مصر بعلاء .. فأفتخرنا
ورأيته في القصر ....
يقيم معاهدات السلام بعد النصر .... فسلمنا
ورأيته علي الكرسي ....
يرأس شعبه بحكمة ونزاهة (مش زي مرسي ) ... فأستقرينا
ورأيته في المشوار .....
يبادر بوصل العلاقات وحل مشاكل الجوار ... فتعاونا
ورأيته في الجامعة العربية ....
يستعيد إسم وكرامة مصر كدولة حرة أبية ... فكرمنا
ورأيته علي الأرض.....
يحرص تراب الوطن ويصون العرض ... فحمينا
ورأيته في البلاد...
له هيبة وكلمته مسموعة جعلتنا فوق الكل أسياد ... فرفعنا
ورأيته في كل مكان.....
يقهر الأرهاب ويوفر لنا الأمن والأمان .... فأمنا
ورأيته في التاريخ....
قائد جنب شعبه ويلات الحروب ودمار الصواريخ ... فرحمنا
ورأيته في الخطاب ...
يقول: سأتنحي حرصاً علي دم أبنائي ومصر من الخراب ... فنجينا
ورأيته في مصر....
أختار الموت علي أرضها فهو يعتز بوطنه وحب ليس له حصر ... فحزنا
ورأيته خلف القضبان....
بكل ثقة وشموخ يرسل إبتسامة أرعبت قلوب الأخوان ... فإبتسمنا
ورأيته في المنام ...
ذكري جميلة لرجلُ حمل لنا السلام ... فندمنا علي فراقه
أنا رأيت البطل مبارك... كم واحد رأي البطل غيري
أنا رأيته في السماء....
يحلق بطائرته يصوب ضربته القاضية نحو الأعداء ...فأنتصرنا
ورأيته علي الحدود ....
يطرد المحتل ويبني السدود ... فتحررنا
ورأيته في سيناء ....
يسترد أرضها ويرفع علم مصر بعلاء .. فأفتخرنا
ورأيته في القصر ....
يقيم معاهدات السلام بعد النصر .... فسلمنا
ورأيته علي الكرسي ....
يرأس شعبه بحكمة ونزاهة (مش زي مرسي ) ... فأستقرينا
ورأيته في المشوار .....
يبادر بوصل العلاقات وحل مشاكل الجوار ... فتعاونا
ورأيته في الجامعة العربية ....
يستعيد إسم وكرامة مصر كدولة حرة أبية ... فكرمنا
ورأيته علي الأرض.....
يحرص تراب الوطن ويصون العرض ... فحمينا
ورأيته في البلاد...
له هيبة وكلمته مسموعة جعلتنا فوق الكل أسياد ... فرفعنا
ورأيته في كل مكان.....
يقهر الأرهاب ويوفر لنا الأمن والأمان .... فأمنا
ورأيته في التاريخ....
قائد جنب شعبه ويلات الحروب ودمار الصواريخ ... فرحمنا
ورأيته في الخطاب ...
يقول: سأتنحي حرصاً علي دم أبنائي ومصر من الخراب ... فنجينا
ورأيته في مصر....
أختار الموت علي أرضها فهو يعتز بوطنه وحب ليس له حصر ... فحزنا
ورأيته خلف القضبان....
بكل ثقة وشموخ يرسل إبتسامة أرعبت قلوب الأخوان ... فإبتسمنا
ورأيته في المنام ...
ذكري جميلة لرجلُ حمل لنا السلام ... فندمنا علي فراقه
أنا رأيت البطل مبارك... كم واحد رأي البطل غيري