الاثنين، 31 يوليو 2017

وحلقت الغربان نحو الشرق...بقلم سماح بنت النيل



 كلمة مجرد كلمة ...
إستغلها أعداء الحياة 
وإستخدموها كسلاح 
ليجتاحوا به العالم العربي 
للسيطرة عليه وتفريغه من هويته 
لأقامة كيانات جديدة
كلمة جذابة وبراقة إنخدعت بها 

الطبقات الحالمة 
من الشعوب إعتقاداً خاطئاً منهم
 أنها الجسر الذي سيعبروه 
لتحقيق الربيع العربي 
و لكنها كانت هي المفتاح 
الذي فتح به أعدائنا الباب 
لتهب علينا العواصف الهالكة لتدمرنا
كلمة لا يستطيع أي إنسان الحياة بدونها
ولكني أراها الآن .. كلمة ما أقبحها من كلمة 

إنها الحرية المزيفة 
فبهذه الكلمة كانت بداية الربيع المشئوم  

ثم حلقت الغربان نحو الشرق .. 

لنري سيناريو ينفذ بدقة 
 معد منذ سنوات طويلة 
 إشترك فيه أحقر سكان الأرض 

 للفتك بزعماء العرب وإسقاطهم
وتفتيت الوطن العربي 
وطبعاً أستخدموا أغبي سكان الأرض 
وأقلهم وطنية لتنفيذ هذه المهمة
 ( الجماعات الأسلامية ) 
التي تسمي نفسها إخوان مسلمين 
وهم لا يعرفون شيئاً عن 
تعاليم الدين الأسلامي 
ويرفعون راية الأسلام 
ولا ينفذون شرع الله  
وبعد وقوعنا في الفخ المنصوب 
كانت النتيجة 
تربع الأخوان علي عرش مصر 
بقيادة زعيم العشيرة 
محمد مرسي ( سامحه الله ) 
لمدة سنة كاملة 
قضيناها معهم في عذاب ومرار
  وكله بما لا يخالف شرع الله 
ولكن الله يمهل ولا يهمل 
لم يرد لهذا الشعب الأصيل 
أن ينساق وراء الخديعة أكثر من ذلك 
حيث تبين لنا أن هذه الجماعات اللاإسلامية 
لا تسعي لمصلحة الوطن وتلبية مطالب الشعب 
بل سعت لتحقيق مصالحهم الشخصية
 وتطلعاتهم فقط 
وأتضحت لنا أكاذيبهم وغشهم وجرائمهم 
( هاداهم الله ) 
وبدأ كثير من الشعب يفهم ويدرك 
أن نكسة يناير 
لم تكن من تأليف وإخراج المصري 
وحده ..بل كانت هناك قوي أجنبية
 مهدت لها وساعدتها ودعمتها
 وأختارت لها الوقت المناسب كي تنجح
 وأكتشف الشعب أخيراً 
أن ثورته ما هي إلا ملكية أجنبية
وبفضل الله تعالي 
وجهود مجلسنا العسكري الموقر 
وجيشنا العظيم
تم جلاء حكم الأخوان الظالم  

ونحمد الله كثيراً 
علي إمتلاكنا جيش قوي 
يقوده أكفأ القيادات قادر علي ردع 
أي قوة داخلية أو خارجية تحاول 
المساس بأمن وأمان وأستقرار مصر .... 
عاش جيش مصر .. وعاشت مصر
 حرة آبية بسيادة كاملة لشعبها 
 
نصيحة هامة
 إذا أردت يوماً الحرية
فأحذر أن يكون الثمن قيد أناس أخرين
ولا تنتظر من عدوك أن يهب لك الحرية
فكم دفع من أثمان ليصبح هو مالكها

سماح بنت النيل  





السبت، 29 يوليو 2017

سيظل مبارك صرحاً عالياً ...بقلم سماح بنت النيل

 في 4 مايو 1928
 شهد كفر المصيلحة.. المنوفية..مصر
ولادة بطل من الأبطال وهو محمد حسني مبارك
عاش علي أرض مصر

 وتفاني في حبها وكافح من أجل خدمتها
وتعلم شرف العسكرية 

وأصبح الطيار و القائد والمعلم
والبطل الذي حمل روحه علي كفه 

وحارب أعداء بلده
وحقق أعظم عبور في تاريخ مصر 

وأتي بالنصر وحرر أرضها
وحكم مصر 30 عاماً 

حمل لها الخير والسلام والأمان والأستقرار
 فالرئيس مبارك كان رجل حكيم ورئيس محنك 
له بُعد سياسي لا يراه الأخرين 
وكان يسعي دائماً لصالح مصر
 محافظاً علي تنمية علاقاتها مع جميع دول العالم 
من أكبرهم إلي أصغرهم لتواصل التعاون الدولي 
دون المساس بالخط الأحمر وهو سيادة مصر 
 وفعلاً وقد كان 30 سنة فترة حكم مبارك 
لم يستطع مخلوق المساس بسيادة مصر ..
 دمت لنا يا سيادة الريس 
قدوة ورمزاً نفتخر به ... 
وعندما قال مبارك : 
 ( إن الأحداث تفرض علينا جميعاً
   شعباً وقيادة
الاختيار ما بين الفوضي والاستقرار..)

 كان يحاول تحذيرنا من الخطر القادم
, فإنه لم يقل غيباً خفياً وحسب 
وإنما من منطلق خبرته السياسية المحنكة 
وحبه الشديد لمصر 
كان ينبهنا ويحذرنا من الطوفان القادم (الأخوان ) 
الذي سيطيح بنا ووصف حال البلد السياسي 
الذي سينهار إذا إنسقنا
 وراء ما تسمي بالحرية المزيفة ,
ولكن الشعب لم يفهم هذا التحذير

 ولم يتعظ مما أحيط بالشعوب الأخري 
من إنتكاسات وفوضي ,
نعم فقد صدقت يا مبارك وكذبوا جميعاً 

أن مبارك الذي حكم مصر 30 عاماً
دام فيها الأمن والأمان والأستقرار
سيظل علامة بارزة في تاريخ مصر
فلو أختلف معه وأنتقده الكثيرون
فهناك من ترنم بمدحه وأيده الكثيرون
وبالرغم من كل ذلك
سيظل مبارك صرحاً عالياً
يذكره التاريخ بإنجازاته
شئتم أم أبيتم 

سماح بنت النيل 

 

الجمعة، 28 يوليو 2017

العمل الوحيد الذي نجح فيه الأخوان...بقلم سماح بنت النيل


العمل الوحيد الذي نجح فيه الأخوان هو ....

السيطرة علي الحكم والتربع علي عرش مصر
ذلك الحلم الذي يراودهم
ويخططون له من قديم الزمان
وها هم قد نالوا هذا الشرف العظيم
الذي نثق جميعاً أنهم لا يستحقوه
فقد تمكنوا من إصطياد الفريسة (مصر )
 وإجتمعت أفراد الجماعة لإلتهامها
لنجد مصر تتمزق من بين أيدينا 
وتنقسم ألي فرق مختلفة تتباري مع بعضها البعض
بكل حقد وكره كل همهم تحقيق غاياتهم 
و مصالح خاصة بهم وليس صالح مصر ..
وإلقاء التهم جزافاً علي الأخرين 
ويربط بينهم شئ واحد فقط وهو تصفية الحسابات
التي عمت الأبصار وحجرت القلوب

فنجد فريق إخواني وأخر سلفي و غيره ليبرالي 
وعلماني وشيوعي وثورجي وفلولي
والله عمار يامصر فيكي من التحف البشرية 
علي كل شكل ولون بالملايين
وكل فريق يري في منافسه أنه خائن وعميل
يعني كلنا أصبحنا خونة وعملاء 
ولا يوجد مصري واحد يقال عليه وطني شريف
لماذا كل هذا الحقد والأنقسام ؟؟؟ 
أليس كلنا مصريين ؟؟؟
نحب وطننا ونعشق ترابه
أم تناسينا هذا الحب
 في ظل زمن الخداع والنفاق
ونكرنا هذا العشق 
في سبيل تحقيق مصلحة شخصية أو سبوبة 


فأنتم يا من ترفعون راية الأسلام
وتتحدثون بإسم الدين
وأنتم لا تفقهون فيه شيئاً
إتقوا الله
فالدين الأسلامي عظيم
نهي عن العنف والسب
والقذف بدون بينة
والتقاتل من أجل السلطة
والتحريض علي القتل
والأعتداء علي أخيك المسلم
والتجمهر في غير وقت الصلاة أو الحرب
وإرهاب المواطنين
وأستوصي ديننا بالمسيحيين خيراً
وأنتم لا تنفذون ما أوصانا به الدين
وتحللون ما نهانا عنه
فإتقوا الله فينا وفي أولادكم
فكما تدين تُدان

تعالوا يا مصريين نتسامح ونصفح 
ونتشارك في بناء مصر
مصلحة مصر أكبر من كل المصالح


اللهم أجمع شمل كل المصريين علي خير 
مصر وحب مصر زي زمان
شاركوا معي هذا النداء
تم نشرها في يوليو 2013 
سماح بنت النيل 

الأربعاء، 26 يوليو 2017

من الذي روج لفكرة التوريث في مصر ؟؟؟؟..بقلم سماح بنت النيل


من الذي روج لفكرة التوريث في مصر ؟؟؟؟
*******************************
 رابط الفيديو
https://yt6.pics.ee/47eb73 
الرئيس مبارك كان من أشد المعارضين لفكرة 
توريث الحكم لأبنه جمال وكان يرفض الحديث 
في هذا الأمر ولم يقولها صراحة في أي حديث 
ولم نسمعها من جمال حتي ولو تلميحاً
وعندما سئُل الرئيس مبارك
 عن ذلك من القذافي رحمه الله ...
قال : مصر ليست سوريا
 وتجربة الأسد غير قابلة للتكرار في مصر
والنظام الجمهوري في مصر لا يعرف توريثاً للحكم
(فمصر ليست عزبة لحاكمها )
أما فكرة التوريث فكانت إشاعة 
روجتها قناة الجزيرة وخططت لها بعناية 
فكانوا يوجهون ضيوف القناة إلي حيث يرغبون 
فكانوا يتحدثون عن التوريث الذي لم يحدث بعد في مصر
 وكانوا يتجاهلون التوريث الذي حدث بالفعل في سوريا
فكما ذكرت سابقاً 
أن الرئيس مبارك كان لا يثق في قناة الجزيرة 
ولم يدلي لها بأي حديث 
وكان يقول عنها : أنها علبة الكبريت التي تحرق الأوطان 
بإثارة الأحقاد والفتن وبث الأفكار المسممة
 بالخداع الصوتي والمرئي
وقد صدق الرئيس مبارك وكذبوا جميعاً
 سماح بنت النيل 
 

مبارك : بلدي الحبيبة مصر ... سماح بنت النيل

مبارك : بلدي الحبيبة مصر 
 
علي أرضك قضيت أجمل الأيام
وأروع الذكريات التي سجلها الزمن
وفيك شعرت بالحب والألفة مع أعز القربي
وبطيب الأنس والسكن
فأنتي ملجأي وملاذي
الذي تهواه روحي ويرتاح فيه البدن
أعشق تراب أرضك فعليه عشت
وسيكون مئواي بعد الكفن

محمد حسني مبارك  

http://samah4.blogspot.com.eg/

رسالة السيسي للمصريين .. هام .. سماح بنت النيل

منذ تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي منصب رئيس الجمهورية 
ونحن نعلم جميعاً  أن مصر ستواجه أقوي تنظيمات سرية في العالم 
وأن مكافحة الإرهاب سيكون هو المسار الذي سوف نسير عليه وهو الخطر الذي سيلاحقنا 
لهدم وطننا وتفتيت وحدتنا وسلب إرادتنا وسيادتنا في المنطقة العربية 
وجدير بالذكر أن الرئيس السيسي منذ البداية لا يخلو اي خطاب له من عبارات التحذير للشعب المصري 
من خطر الإرهاب والأعداء المتربصين بنا 
ولا ننسي حرصه الدائم علي تفويض الشعب المصري مسئولية الحفاظ علي مصر 
ودعوتنا للتكاتف والتعاون والأتحاد سوياً لمواجهة الإرهاب 
ولا يغيب عن أعينكم أيها المصريين  أننا منذ نكسة يناير 2011 ونحن نخوض معركة شريفة وشرسة ضد أعداء 
مصر الخطرين من الداخل قبل الخارج 
معركة راح ضحيتها الكثير من الأبرياء من رجال الجيش والشرطة الذين يتلقون عنا رصاصات الغدر 
لأنهم أبطال وهبوا حياتهم وأنفسهم فداءً للمصريين ودفاعاً عن وطننا وتراب أرضنا وعزتنا وكرامتنا 
أنهم  جنود مصر خير أجناد الأرض ( اللهم أرحم جميع شهدائنا من الجيش والشرطة )
وإليكم  بعض الرسائل التي يوجهها 
الرئيس السيسي لشباب وشعب مصر 

- خلوا بالكم من بلدكم 

- خلوا بالكم أحنا داخلين علي مرحلة صعبة 

-مصر تخوض حرباً ضد الإرهاب بالنيابة عن 
كافة دول العالم كله 
 -أطلب منكم التفويض لمكافحة الإرهاب 

لكي تزيد قدرتنا علي فرض الأستقرار الأمني

-وأنا مستعد أتقتل دفاعا عن الشعب وهقابل ربنا باللى عملته.

-ويتوعد الإرهابيين:عارفين مين ساعدكم ومين اللى أعطاكم إحنا شايفينه ومش هنسيبه

يا تبقى سينا للمصريين يا نموت

 - كل ضربة من العدو بتقوينا مش بتضعفنا

 - نحن على الحق ومصر هتكبر ومستعدين نجوع ونبنى البلد للأجيال القادمة

 -مصر ستنتصر على الإرهاب 

ومش هنسيب سينا لحد..

 - مش هنسمح إن بلدنا تضيع وتضيع كرامتها 

- أيها الشباب أني آمنتكم علي بلدكم 

فبتلك العبارات يناشد السيسي كل المصريين 

بحشد الهمم والتكاتف والوحدة والترابط والعمل بجد في بناء ورفعة بلدنا مصر

والوقوف يد واحدة في وجه الأرهاب 

 رجاءً لكل المصريين ركزوا مع السيسي وأسمعوا 

كلامه وثقوا فيه أنه يعمل بجد علي حماية هذا البلد 

وأعلموا أن هناك من يحاول تشويه صورته 

أمام الجميع لإسقاطه وتدمير مصر 

مصر أمانة في رقبتكم يا مصريين 

سماح بنت النيل  

 

 

 


الثلاثاء، 25 يوليو 2017

أنا بحب مبارك ..أنا بحب السيسي .. سماح بنت النيل

أنا حزينة لما أراه من إنقسام وخصام
بين أنصار مبارك وأنصار السيسي 

ومن شماتة الأخوان وفرحتهم فينا

زي ما بتحب مبارك ولا تقبل بإهانته.....

 لازم كمان لا تقبل بإهانة
 السيسي رئيس بلدك 
مهما كان.. 

ولا تصدق ما يقال علي ألسنة
 المغرضين الذين يعملون علي
 الوقيعة بين أبناء مبارك 
  وأبناء السيسي

فمبارك زعيمنا كلنا 
وصانع السلام في الشرق الأوسط
والقائد الذي حارب وأنتصر 
والرئيس الذي صان الأرض 
وحفظ سيادة مصر طوال 30 عاماً

والسيسي رئيسنا كلنا 
الذي أنقذ البلد من حكم الأخوان الظالم 
والقائد الذي يجاهد في حمايتنا 
ورعايتنا وبناء الوطن
وصد ضربات العدو التي تلاحقنا
 
أنا بحب مبارك... 
أنا بحب السيسي..

 واختلف مع السيسي براحتك.. 
فالأختلاف هو تعدد وجهات النظر
ولكن كن مؤدب ومحترم 
ولا تهين أو تسب رئيسك 
ولا تسمح لأحد أن يفعل ذلك

 فهو قائدك ورمز لبلادك 
وصورته تعكس مدي
 أصالة شعب مصر 
فلا تشوه هذه الصورة الجميلة 
أمام العالم الذي يقف دوماً
 علي مر التاريخ ينظر إلينا
 بإعجاب وإنبهار

فمطلوب مننا جميعاً 

أن نؤيد قائدنا ونسانده 
ونقف كلنا معاه 

ونثق به وفي كل قراراته..
 ولابد أن نعمل بأصلنا
 ونسانده  لمحاولة إصلاح
 وبناء البلد من جديد
 
  وإطمنوا يا مصريين فنحن
    في آيدي أمينة بقيادة
 
رجل عسكري لا يفرط 
ولا يتهاون في حق من حقوقنا 
ولا ينظر إلا لمصلحة ورفعة
 وحماية شعب مصر ..

فكفا إنسياق وراء إشاعات وأكاذيب 
غرضهاإسقاط السيسي والفتنة بيننا

وعشان إحنا ما زلنا نعاني حتي الآن 

من فقدان زعيمنا الغالي مبارك

وما زلنا أيضاً نواجه ونصد
 عنه هجوم وإتهام وندافع
 عن شرفه العسكري وتاريخه
 البطولي الطويل

رجاءً أن نحافظ علي
رئيسنا السيسي ولا نفرط فيه
حتي لا تتكرر المأساة


تحية وشكر وتقدير
 لقادة بلادي المخلصين
الرئيس مبارك والرئيس السيسي

أنا بحب مبارك 
أنا بحب السيسي 
لمبارك كل الوفاء .. 
وللسيسي كل الولاء 

 سماح بنت النيل 

 

 

أضخم قاعدة عسكرية في الشرق الأوسط .... بقلم سماح بنت النيل

محمد نجيب هو أول رئيس يحكم مصر 
  • الرئيس المصري الأسبق محمد نجيب
  • أول مصري يتولى منصب رأس الدولة في مصر بعد الإطاحة بالملك فاروق عقب ثورة يوليو/تموز 1952 في مصر.
  • تمت الإطاحة به بعد اقل من عامين من قبل عبد الناصر.
  • عاش تحت الإقامة الجبرية المنزلية لمدة 16 عاما خلال حكم الزعيم المصري جمال عبد الناصر إلى أن تم إلغاء ذلك من قبل الرئيس أنور السادات عام 1971.
  • قاد القوات المصرية خلال حرب فلسطين عام 1948 ضد إسرئيل.
  • ولد في الخرطوم 1901 حيث كان يعمل والده هناك.
  • توفي في القاهرة في 28 اغسطس/آب 1984 عن 83 عاما.
وقد افتتح الرئيس السيسي قاعدة محمد نجيب  العسكرية في مدينة الحمام غرب الإسكندرية، 
والتي تعد أضخم قاعدة عسكرية برية في الشرق الأوسط وأفريقيا.
فإليك بعض المعلومات عن هذه القاعدة 
هي أول قاعدة عسكرية متكاملة علي أرض مصر خلفاً للمدينة العسكرية بمنطقة الحمام 
وتمثل القاعدة تجمعاً عسكرياً قوياً قادراً علي حماية التجمعات السكانية والمنشأت الأقتصادية الحيوية 
تهدف لتعزيز قدرة القوات المسلحة علي حماية الحدود الغربية ومن أبرزها محطة الضبعة النووية 
تمثل قاعدة للتدريب المشترك مع الدول الشقيقة يتوافر بها كافة الإمكانيات بشكل حضاري 
تضم القاعدة 1155 منشأة ومبني فضلاً عن توسعة الطرق الداخلية والخارجية 
تضم فوجاً لنقل الدبابات يسع حوالي 451 ناقلة حديثة لنقل الدبابات الثقيلة 
إنشاء مدينة سكنية مخصصة للتدريبات المشتركة منها 27 استراحة لكبار القادة و14 عمارة للظباط
رفع كفاءة وتطوير 2 مبني مجهز لإيواء 1000 فرد
تضم قاعة للمؤتمرات تسع 1600 فرد وبها مسرح مجهز بأحدث التقنيات 
إنشاء قرية رياضية تضم صالة رياضية مغطاة وملعب كرة قدم أوليمبي ونادي للظباط
تزويد تشكيلات الجيشين الثاني والثالث الميداني بأحدث المنظومات القتالية ونظم التسليح الحديثة 




الاثنين، 24 يوليو 2017

شعبية الرئيس . 2. السيسي في خطر .. سلامه الياس






ببساطة المعارضة دوما تبحث عن نصيبها في غنائم السلطان 
ولذا تناست أن شعبية الرئيس اي رئيس و بحسبة بسيطة تنحصر بين مؤيد و معارض .. ولتكن بدايتنا مع المؤيد فهو المكسب المضمون ( و المضمون دوما مقدم علي المحتمل ) .. فالمؤيد بطبيعة الحال متحمس و متعصب لفريقه ايا كان اداؤه و مهما كانت النتائج .. المهم ان يتواجد .. ولذا يسعي المؤيد دوما للتغاضي عن اخطاء هذا الفريق حتي لو وصلت لمرحلة الكارثة ( الناصريون .أو. الجماعات الدينية .. وليسوا القوالب الوحيدة ولكنهم الاكثر تطابقا مع حالتنا .. فالناصريون تمادوا حتي صاار كل من خالفهم ثورة مضادة .. و الجماعات تمادت حتي صار كل من خالفهم كفرة و العياذ بالله ) .. ولذلك يظل دائما المنحني البياني للمؤيدين شبه ثابت لا يكاد يتغير هبوطا او صعودا  ءالا فيما ندر .. ولذا تظل الكتلة التصويتية للمؤيدين مؤكدة و حتمية .. في مقابل المعارضة المحتملة .. و هذه المعارضة .. أي معارضة غالبا ما تكون هشة و متحللة خاصة في محيطنا العامر .. لأسباب عديدة أهمها اختلاف المرجعيات الاساسية لكل فصيل .. بل و اختلاف الرؤي بين كوادر الفصيل الواحد .. فضلا عن تضارب المصالح و اصرار كل فصيل علي فرض رؤياه في التعامل و تقسيم المغانم .. ناهيك عن سعي كل فصيل  لفرض نفسه كبديل و ليس كشريك و شتان بين الاثنين .. الخ الخ من اسباب لا تعد ولا تحصي من المخازي .. ولذا لم يسعدنا الحظ برؤية تحالفات حقيقية .. وان وجدت سرعان ما تتحلل بفعل النيران الصديقة .. وسعي اغلب كوادرها لعقد صفقات مضادة مع النظام المسيطر لضمان اكبر قدر من المكاسب .. وتفادي غدر رفقاء النضال .. ولذا تظل الكتلة التصويتية لأي معارضة أسيرة لمنحني بياني متذبذب لا يكاد يصعد حتي يتهاوي مع أشتعال المواجهات التصويتية .. وفي اغلب الاحيان تلجأ هذه المعارضة للمقاطعة و ترويج الاكاذيب المعتادة .. أو تلجأ لمشاركة سينمائية متفق عليها لتجميل وجه النظام او الحفاظ علي ماء الوجه إن وجد .. 
ببساطة المعارضة دوما تبحث عن نصيبها في غنائم السلطان 

و في حالتنا هذه تظل اليد العليا لمؤيدى الرئيس هي المتحكمة في مؤشر الاداء الانتخابي مهما قلت نسبتها .. خاصة و إن لجأ النظام المسيطر إلي حيل تفاعلية جديدة تساعده علي إجبار كتلته التصويتية للأحتشاد من أجله 
تابعونا

كلمة الرئيس السيسي خلال قمة مجموعة العشرين بالبرازيل.. مدونة سماح بنت النيل

  كلمة الرئيس السيسي خلال قمة العشرين بالبرازيل كلمة الرئيس/ عبد الفتاح السيسي خلال الجلسة الأولى لقمة مجموعة العشرين بعنوان ** الشمول ...