في 4 مايو 1928
شهد كفر المصيلحة.. المنوفية..مصر
ولادة بطل من الأبطال وهو محمد حسني مبارك
عاش علي أرض مصر
وتفاني في حبها وكافح من أجل خدمتها
وتعلم شرف العسكرية
وأصبح الطيار و القائد والمعلم
والبطل الذي حمل روحه علي كفه
وحارب أعداء بلده
وحقق أعظم عبور في تاريخ مصر
وأتي بالنصر وحرر أرضها
وحكم مصر 30 عاماً
حمل لها الخير والسلام والأمان والأستقرار
فالرئيس مبارك كان رجل حكيم ورئيس محنك
له بُعد سياسي لا يراه الأخرين
وكان يسعي دائماً لصالح مصر
محافظاً علي تنمية علاقاتها مع جميع دول العالم
من أكبرهم إلي أصغرهم لتواصل التعاون الدولي
دون المساس بالخط الأحمر وهو سيادة مصر
وفعلاً وقد كان 30 سنة فترة حكم مبارك
لم يستطع مخلوق المساس بسيادة مصر ..
دمت لنا يا سيادة الريس
قدوة ورمزاً نفتخر به ...
وعندما قال مبارك :
( إن الأحداث تفرض علينا جميعاً
شعباً وقيادة
الاختيار ما بين الفوضي والاستقرار..)
كان يحاول تحذيرنا من الخطر القادم
, فإنه لم يقل غيباً خفياً وحسب
وإنما من منطلق خبرته السياسية المحنكة
وحبه الشديد لمصر
كان ينبهنا ويحذرنا من الطوفان القادم (الأخوان )
الذي سيطيح بنا ووصف حال البلد السياسي
الذي سينهار إذا إنسقنا
وراء ما تسمي بالحرية المزيفة ,
ولكن الشعب لم يفهم هذا التحذير
ولم يتعظ مما أحيط بالشعوب الأخري
من إنتكاسات وفوضي ,
نعم فقد صدقت يا مبارك وكذبوا جميعاً
أن مبارك الذي حكم مصر 30 عاماً
دام فيها الأمن والأمان والأستقرار
سيظل علامة بارزة في تاريخ مصر
فلو أختلف معه وأنتقده الكثيرون
فهناك من ترنم بمدحه وأيده الكثيرون
وبالرغم من كل ذلك
سيظل مبارك صرحاً عالياً
يذكره التاريخ بإنجازاته
شئتم أم أبيتم
سماح بنت النيل
شهد كفر المصيلحة.. المنوفية..مصر
ولادة بطل من الأبطال وهو محمد حسني مبارك
عاش علي أرض مصر
وتفاني في حبها وكافح من أجل خدمتها
وتعلم شرف العسكرية
وأصبح الطيار و القائد والمعلم
والبطل الذي حمل روحه علي كفه
وحارب أعداء بلده
وحقق أعظم عبور في تاريخ مصر
وأتي بالنصر وحرر أرضها
وحكم مصر 30 عاماً
حمل لها الخير والسلام والأمان والأستقرار
فالرئيس مبارك كان رجل حكيم ورئيس محنك
له بُعد سياسي لا يراه الأخرين
وكان يسعي دائماً لصالح مصر
محافظاً علي تنمية علاقاتها مع جميع دول العالم
من أكبرهم إلي أصغرهم لتواصل التعاون الدولي
دون المساس بالخط الأحمر وهو سيادة مصر
وفعلاً وقد كان 30 سنة فترة حكم مبارك
لم يستطع مخلوق المساس بسيادة مصر ..
دمت لنا يا سيادة الريس
قدوة ورمزاً نفتخر به ...
وعندما قال مبارك :
( إن الأحداث تفرض علينا جميعاً
شعباً وقيادة
الاختيار ما بين الفوضي والاستقرار..)
كان يحاول تحذيرنا من الخطر القادم
, فإنه لم يقل غيباً خفياً وحسب
وإنما من منطلق خبرته السياسية المحنكة
وحبه الشديد لمصر
كان ينبهنا ويحذرنا من الطوفان القادم (الأخوان )
الذي سيطيح بنا ووصف حال البلد السياسي
الذي سينهار إذا إنسقنا
وراء ما تسمي بالحرية المزيفة ,
ولكن الشعب لم يفهم هذا التحذير
ولم يتعظ مما أحيط بالشعوب الأخري
من إنتكاسات وفوضي ,
نعم فقد صدقت يا مبارك وكذبوا جميعاً
أن مبارك الذي حكم مصر 30 عاماً
دام فيها الأمن والأمان والأستقرار
سيظل علامة بارزة في تاريخ مصر
فلو أختلف معه وأنتقده الكثيرون
فهناك من ترنم بمدحه وأيده الكثيرون
وبالرغم من كل ذلك
سيظل مبارك صرحاً عالياً
يذكره التاريخ بإنجازاته
شئتم أم أبيتم
سماح بنت النيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق