كلمة مجرد كلمة ...
إستغلها أعداء الحياة
وإستخدموها كسلاح
ليجتاحوا به العالم العربي
للسيطرة عليه وتفريغه من هويته
لأقامة كيانات جديدة
كلمة جذابة وبراقة إنخدعت بها
الطبقات الحالمة
من الشعوب إعتقاداً خاطئاً منهم
أنها الجسر الذي سيعبروه
لتحقيق الربيع العربي
و لكنها كانت هي المفتاح
الذي فتح به أعدائنا الباب
لتهب علينا العواصف الهالكة لتدمرنا
كلمة لا يستطيع أي إنسان الحياة بدونها
ولكني أراها الآن .. كلمة ما أقبحها من كلمة
إنها الحرية المزيفة
فبهذه الكلمة كانت بداية الربيع المشئوم
ثم حلقت الغربان نحو الشرق ..
لنري سيناريو ينفذ بدقة
معد منذ سنوات طويلة
إشترك فيه أحقر سكان الأرض
للفتك بزعماء العرب وإسقاطهم
و لكنها كانت هي المفتاح
الذي فتح به أعدائنا الباب
لتهب علينا العواصف الهالكة لتدمرنا
كلمة لا يستطيع أي إنسان الحياة بدونها
ولكني أراها الآن .. كلمة ما أقبحها من كلمة
إنها الحرية المزيفة
فبهذه الكلمة كانت بداية الربيع المشئوم
ثم حلقت الغربان نحو الشرق ..
لنري سيناريو ينفذ بدقة
معد منذ سنوات طويلة
إشترك فيه أحقر سكان الأرض
للفتك بزعماء العرب وإسقاطهم
وتفتيت
الوطن العربي
وطبعاً أستخدموا أغبي سكان الأرض
وأقلهم وطنية لتنفيذ هذه المهمة
( الجماعات الأسلامية )
التي تسمي نفسها إخوان مسلمين
وهم لا يعرفون شيئاً عن
تعاليم الدين الأسلامي
ويرفعون راية الأسلام
ولا ينفذون شرع الله
وبعد وقوعنا في الفخ المنصوب
كانت النتيجة
تربع الأخوان علي عرش مصر
بقيادة زعيم العشيرة
محمد مرسي ( سامحه الله )
لمدة سنة كاملة
قضيناها معهم في عذاب ومرار
وكله بما لا يخالف شرع الله
ولكن الله يمهل ولا يهمل
لم يرد لهذا الشعب الأصيل
أن ينساق وراء الخديعة أكثر من ذلك
حيث تبين لنا أن هذه الجماعات اللاإسلامية
لا تسعي لمصلحة الوطن وتلبية مطالب الشعب
بل سعت لتحقيق مصالحهم الشخصية
وتطلعاتهم فقط
وأتضحت لنا أكاذيبهم وغشهم وجرائمهم
( هاداهم الله )
وبدأ كثير من الشعب يفهم ويدرك
أن نكسة يناير
لم تكن من تأليف وإخراج المصري
وطبعاً أستخدموا أغبي سكان الأرض
وأقلهم وطنية لتنفيذ هذه المهمة
( الجماعات الأسلامية )
التي تسمي نفسها إخوان مسلمين
وهم لا يعرفون شيئاً عن
تعاليم الدين الأسلامي
ويرفعون راية الأسلام
ولا ينفذون شرع الله
وبعد وقوعنا في الفخ المنصوب
كانت النتيجة
تربع الأخوان علي عرش مصر
بقيادة زعيم العشيرة
محمد مرسي ( سامحه الله )
لمدة سنة كاملة
قضيناها معهم في عذاب ومرار
وكله بما لا يخالف شرع الله
ولكن الله يمهل ولا يهمل
لم يرد لهذا الشعب الأصيل
أن ينساق وراء الخديعة أكثر من ذلك
حيث تبين لنا أن هذه الجماعات اللاإسلامية
لا تسعي لمصلحة الوطن وتلبية مطالب الشعب
بل سعت لتحقيق مصالحهم الشخصية
وتطلعاتهم فقط
وأتضحت لنا أكاذيبهم وغشهم وجرائمهم
( هاداهم الله )
وبدأ كثير من الشعب يفهم ويدرك
أن نكسة يناير
لم تكن من تأليف وإخراج المصري
وحده ..بل كانت هناك قوي أجنبية
مهدت لها وساعدتها ودعمتها
وأختارت لها الوقت المناسب كي تنجح
وأكتشف الشعب أخيراً
أن ثورته ما هي إلا ملكية أجنبية
وبفضل الله تعالي
وجهود مجلسنا العسكري الموقر
مهدت لها وساعدتها ودعمتها
وأختارت لها الوقت المناسب كي تنجح
وأكتشف الشعب أخيراً
أن ثورته ما هي إلا ملكية أجنبية
وبفضل الله تعالي
وجهود مجلسنا العسكري الموقر
وجيشنا العظيم
تم جلاء حكم الأخوان الظالم
ونحمد الله كثيراً
علي إمتلاكنا جيش قوي
يقوده أكفأ القيادات قادر علي ردع
أي قوة داخلية أو خارجية تحاول
تم جلاء حكم الأخوان الظالم
ونحمد الله كثيراً
علي إمتلاكنا جيش قوي
يقوده أكفأ القيادات قادر علي ردع
أي قوة داخلية أو خارجية تحاول
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق